التفاصيل

قراءة / تحميل الملف الكامل الجزء {{$index +1}}

قراءة / تحميل الملف الكامل

الكاتب

أعمال أخرى للكاتب
- {{article.title}}
  
  {{article.addDate|date:'MMMM, dd, yyyy'}}
آخر الأعمال من نفس القسم
- {{article.title}}
  
  {{article.addDate|date:'MMMM, dd, yyyy'}}
- لايوجد مقالات اخرى فى نفس القسم

جديد المركز

الفقه الإسلامي بين حرية الاجتهاد وقيود المذهب الرسمي

لقد ظل الدرس الفقهي حُرًّا، تسري الحياة في أوصاله ما بقي مستقلا عن السلطة السياسية، بل إنه ظهر ـ في بعض مراحل التاريخ الإسلامي ـ بوصفه قوةً شعبية تدفع جور السلطان، وتقف الناسَ على الحقيقة حين تسعى إلى طمسها حيلُ السياسة وأهواءُ الساسة. ولما آل أمره إلى الدولة ذهبت عنه ـ شيئًا فشيئًا ـ نضارة ذلك الوجه القشيب، واستحال التنوع المذهبي مع الأيام مذهبًا واحدًا، بل رأيًا واحدًا من الآراء التي ينطوي عليها ذلك المذهب، فلا يحل لمفتي الدولة الحيدةُ عنه في فتاواهم، ولا لقضاتها العدولُ عنه في أقضيتهم، واستوجب ذلك إنشاء نمط من التعليم الفقهي الموحد «المدعوم من السلطة السياسية» ليخرِّج المفتين والقضاة العالمين بهذا «المختار السلطاني»، العاملين به فيما يأتون وما يدعون، فتوحد النظام القضائي، غير أنه أثمر قضاة يعتقدون في أنفسهم أنهم «لا يفرقون بين الغث والسمين، ولا يميزون الشمال من اليمين»، وغلب على فقهاء ذلك العصر ـ في الجملة ـ إحساس «بالقصور» العلمي بالنظر إلى الفقهاء المتقدمين، فأورثهم ذلك عزوفًا «إراديًّا» أولَ الأمر، ثم «تلقائيًّا» بعد ذلك، عن الاجتهاد، ولو مذهبيًّا، ولا أدل على ذلك من المقارنة بين «القاضي» كما صوره الماوردي و«القاضي» في العصر العثماني، فإنها تُجمل ـ في رأيي ـ الاختلاف بين وضعين حضاريين، لا بين نظامين قضائيين فحسب.<o:p></o:p>

$0.00

إمبراطوريات الأفكار: إنشاء الجامعة الحديثة من ألمانيا إلى أمريكا إلى الصين

يقدم كتاب «إمبراطوريات الأفكار: إنشاء الجامعة الحديث من ألمانيا إلى أمريكا إلى الصين» وجبة تاريخية دسمة لكل باحث وأكاديمي مهتم بتاريخ وتطوّر نظام الجامعات الحديثة في كل من ألمانيا وأمريكا والصين، مستكشِفًا كيف أسهمت كل منطقة في تشكيل الهُوية التعليمية الحديثة في الداخل والخارج لهذه الجامعات، ثم تاريخ وتطوّر نظام الجامعات الحديثة في الصين، أبرز جامعات الصين، ويرجع تفرد المؤلف في سرد تاريخ الجامعات في الصين إلى كونه مؤرخًا للصين الحديثة.<o:p></o:p>يُطالع القارئ في هذا الكتاب تاريخ نشأة وتطور وصعود أهم الجامعات الحديثة بداية من القرن الثامن عشر وحتى يومنا هذا في أوروبا وأمريكا؛ أما عن أوروبا، تحدث كيربي عن الجامعة الحديثة في ألمانيا، وقدم تغطية تاريخية وأكاديمية شاملة لنشأة الجامعة من خلال مقدمة تاريخية مفصلة، حيث يجد القارئ نفسه في جولة توصيفية لكل من جامعتي برلين الحديثة (جامعة هومبولت) وجامعة برلين العالمية الحرة.<o:p></o:p>ثم ينتقل -على المنهجية نفسها- إلى أمريكا، ليقدم عرضًا ماتعًا لنشأة الجامعة الحديثة في الولايات الأمريكية، مع التركيز على أكبر الجامعات الخاصة والحكومية (هارفارد وكاليفورينا-بيركلي وديوك).<o:p></o:p>ثم يعرض تاريخ وتطوّر نظام الجامعات الحديثة في الصين، وأبرز جامعات الصين، وهي: جامعة تسنغهوا، ثم نانجينغ وأخيرًا جامعة هونغ كونغ، ويرجع تفرد المؤلف في سرد تاريخ الجامعات في الصين إلى كونه مؤرخًا للصين الحديثة.<o:p></o:p> ومن خلال تحليله للجامعات، يسلط كيربي الضوء على تفاعل الأفكار والأيديولوجيات والسياسات التعليمية التي أثرت على تكوّن ونمو هذه الجامعات محل البحث وكأنها دراسة حالة كما وصفها هو في مقدمة الكتاب.<o:p></o:p>

$0.00

فقراء التعليم والعدالة الاجتماعية: دراسة في الأندلس منذ عصر الخلافة حتى سقوط غرناطة

$0.00

ابن كلّاب والمحنة

<span lang="AR-EG" style="font-size:16.0pt;line-height:90%;font-family:"louts shamy"; mso-ascii-font-family:"Times New Roman";mso-fareast-font-family:Aptos; mso-hansi-font-family:"Times New Roman";mso-bidi-language:AR-EG">لأن محنة أحمد كانت حدثًا فاصلًا ومشهديًّا في تاريخ علم الكلام والجدل العقدي، لم تنقض أحداثها إلا وقد أعادت رسم المشهد العقدي، وأحدثت نقلة نوعية في تاريخ تطور المذاهب العقدية والكلامية، ولأن ابن كلاب كان -على إثر هذه المحنة- أحد أهم الأسماء التي طفقت إبان المحنة تتلمس طريقًا بين المتنازعَين المعتزلة وأهل الحديث.<o:p></o:p> <span lang="AR-EG" style="font-size:16.0pt;line-height:90%;font-family:"louts shamy"; mso-ascii-font-family:"Times New Roman";mso-fareast-font-family:Aptos; mso-hansi-font-family:"Times New Roman";mso-bidi-language:AR-EG">جمع فان إس في هذه الدراسة كمًّا كبيرًا من النقول، <span lang="AR-EG" style="font-size: 16.0pt;line-height:90%;font-family:"louts shamy";mso-ascii-font-family:"Times New Roman"; mso-fareast-font-family:Aptos;mso-hansi-font-family:"Times New Roman"; mso-bidi-language:AR-EG">حاول من خلالها رسم صورة مفصلة لمذهب ابن كلاب الكلامي من جهة، والواقع المحيط به اجتماعيًّا وسياسيًّا ودينيًّا من جهة أخرى، مستخدمًا في ذلك ما يمكن أن أسميه (التوسم التاريخي)، وهو محاولة لرسم صورة كلية من تفاصيل قليلة<a name="_Hlk173725789">،</a> من خلال الربط المنطقي والمعرفة التاريخية؛ للوصول إلى تفسيراتٍ محتملة أو غالبة، واللافت للنظر هنا ليس إيراد النصوص من كتب المقالات والمذاهب والخلاف فحسب، فهذا أول الواجب؛ ولكن تتبُّع موضوع البحث في غير مظانِّه من كتب الأدب والتاريخ ومصادر الشيعة والسنة، ودراسات الاستشراق المتأخرة. <o:p></o:p>

$0.00

حَرَكَةُ النَّقْدِ الْفِقْهِيِّ: فُصُولٌ مِنْ تَارِيخِ الِاجْتِهَادِ، وَمَسِيرَةِ النَّقْدِ الْفِقْهِيِّ

يحاول هذا الكتاب تسليط الضوء على إحدى صور النقد الفقهي وأهمها، وهو الذي سعى لإصلاح العمل الفقهي، وتخليصه مما لحق به من إشكالات وضعف بتقادم الزمان والتباعد عن زمن الوحي، وزمن الممارسة الفقهية الكاملة في عهد الصحابة.<o:p></o:p>وهذا العمل النقدي كان متصلًا متشاركًا في مقولاته، متنوعًا في موضوعاته، مستمرًا إلى عهد متأخر، بحيث كَوَّن في مَجْموعِه «حركة نقدية» يمكن تمييزها بوضوح في التاريخ الفقهي، وإن لم يكن أعلام هذه الحركة غالبًا على قصد ووعي باتصال أعمالهم وتكاملها وتنوعها.<o:p></o:p>وقد اشتمل هذا الرصد والتأريخ على ذكرٍ مختصرٍ لأنواع النقد الفقهي، وصورة النقد المقصودة والمرصودة في البحث، ثم تعريف مختصر بأهم أعلام هذا النقد ومحطاته.<o:p></o:p> ثم الجزء الأكبر والأكثر تفصيلًا يتعلق بمحتوى وموضوعات ومقولات هذا النقد، وهي: (التعصب المذهبي – ضعف النقد الحديثي – الحيل الفقهية – إهمال استعمال المقاصد – إقرار البدع – صورة التصنيف الفقهي... الفقه التقديري، ولغة الفقه – إهمال الفقه الباطن – الفتوى بالتشهي).<o:p></o:p>

$0.00

تأسيس علم التفسير: مقاربة تأسيسية مقترحة

ينطلق الكتاب من أن حُسْن الإحاطة بالواقع الماثل للممارسة التفسيرية يلزمه حضور علم (علم التفسير)، تقوم قضيته على صناعة الوعي بهذه الممارسة في ميدانها التطبيقي، ويكون حاضنة لمُبَاحَثة كافة قضاياها، ويحاجّ الكتاب عن أن هذا العلم لم تجرِ العناية بتأسيسه لا قديمًا ولا حديثًا، وأن اصطلاح علم التفسير حين يُذكر فلا يُشار به لمثل هذا العلم، ولكنه يُستعمل للدلالة على أمور أخرى ينبغي التخلِّي عن وصفها بهذا المصطلح، وأن الحركة البحثية حول التفسير تنتظم في جملة مسارات بحثية متفرّقة وبعضها يعدُّ علومًا خاصّة، ما أورث هذه الحركة إشكالات على صُعد كثيرة، ويقدّم الكتاب محاولة تأسيسية لعلم التفسير، فيعمل على بلورة هذا العلم نظريًّا وتحديد موضوعه وغايته... إلخ، ويقدّم كذلك اشتغالًا بحثيًّا عمليًّا في محاور العلم التي جرى تحديدها. <o:p></o:p>

$0.00

رسالة الإسلام

$0.00

عصيان محمد علي: المسألة المصرية 1831 - 1841م

يتناول هذا الكتاب عصيان محمد علي باشا وهجومه على سوريا عام 1831م في ضوء المصادر العربية والأجنبية والوثائق العثمانية، وهو أول كتاب تركي تناول هذا الموضوع بالبحث والدراسة والتحليل. ينقسم الكتاب إلى مقدمة ومدخل ومبحثين: تناول في المقدمة التعريف بالمصادر التي أفاد منها والقصور الذي وجده فيها، ثم المدخل تحدث فيه عن محمد علي باشا وأهدافه في سوريا وعرَّف بالمسألة المصرية ووضع الدولة العثمانية في ذلك الوقت.<o:p></o:p>تناول المبحث الأول هجوم إبراهيم باشا على سوريا وحروبه في سوريا والأناضول، والمبحث الثاني عن المباحثات الدبلوماسية بين دول الغرب ومحمد علي والدولة العثمانية وتوقيع معاهدات بين الأطراف الثلاثة.<o:p></o:p> يتناول الكتاب المسألة المصرية في النصف الأول من القرن التاسع عشر من وجهة نظر جديدة، وفق معطيات ووثائق لم تُدرس من قبل، وتتضمن رؤية عثمانية نقدية لم تُطرح من قبل؛ إذ اعتمد بشكل رئيس على وثائق عثمانية غير منشورة، وعلى تقارير رجال دولة شاركوا في الأحداث وعاصروها؛ لهذا فالكتاب مفيد للباحثين والقراء على حدٍّ سواء.<o:p></o:p>

$0.00

عَلَى تُخُوم التَّصوُّف: الزُّهْد فِي الإسْلام المُبكِّر

$0.00

الفلسفة التحليلية

$0.00

بارادايم الغزالي: بَحثٌ مُستَأنفٌ في تأليفِ أبي حَامِدٍ وخِطابِهِ وتَلَقِّيه

لأن الغزالي كان ولا يزال واحدًا من أهم العلماء المؤثرين في تاريخ الفكر الإسلامي، وذلك لسعة الرُّقعة المعرفية التي ترك فيها الغزالي أثرًا، وللتقلبات التي ماجت به حتى نضجت نظريته المعرفية، وتصوره العملي، وهو ما يسميه المؤلف «بارادايم الغزالي»، يعبِّر بذلك عن نظرية «العمل» عند الغزالي باعتبارها «نموذجًا معرفيًّا- Paradigm» شاملًا، ينتظم دستوره الفكري وحياته العلمية ومراسه الاجتماعي كاملًا، وعن الغزالي من حيث هو تحوُّلٌ في النسق الكلامي السني. <o:p></o:p>ومن خلال قراءة متون أبي حامد والانغماس فيها، يظهر تهمُّمه واهتجاسِه الكبير بقضية «العمل»، مما يدل على أنَّ السِّمةَ المركزية التي تختلب وجدان هذا المفكر المسلم، والمتكلم السني، والفقيه الديني، والتي كان يدندن حولها وتشغله طيلة حياته، ويسوق الكلام لأجلها في جملة متونه وخطاباته، هي سمة «العمل». <o:p></o:p>فيسعى هذا البحث إلى تقديم قراءةٍ ثانية في المشروع الغزالي، منعزلةٍ قدر الإمكان عن النقاشات التي جرت في القرنين الأخيرين حوله، ومستحضرة لها في الوقت ذاته. <o:p></o:p> أما الانعزال عن هذه الدراسات، فلكي نفهم مشروع الغزالي كما هو، لا كما تُلقِّي عند أنصاره ومخالفيه، وأما الاستحضار، فلكي نشارك في هذه الحوارات المعرفية، نقدًا، وأخذا، ولا ننفصلَ بالكلية عن عوائد الكتابة العلمية وطبيعتها التراكمية، بل إن الباعث على بحثنا هو هذه الدراساتُ نفسُها، إذ من خلال قراءتنا وإعادة افتحاصنا لإرث الغزالي، وجدنا هوة سحيقةً، بين الغزالي الحقيقي، وبين الغزالي المتخيَّل عند عدد من الدارسين.<o:p></o:p>

$0.00

اقتصاد السعادة؛ هل يجعلنا النمو الاقتصادي أكثر سعادة؟

$0.00

{{vm.title}}

التفاصيل

{{vm.article.title}}

{{vm.article.writer.name}}

الكاتب

{{article.title}}

{{article.title}}

جديد المركز

النشرة البريدية